تأثير الألوان في الإعلانات Can Be Fun For Anyone
تأثير الألوان في الإعلانات Can Be Fun For Anyone
Blog Article
أيضًا، يمكن أن يكون للسياق حول اللون، وحتى الألوان المحيطة، تأثير. فكر في هذا على أنه دليل بداية تعلم علم نفس اللون.
يعد اللون أحد أقوى أدوات التسويق والإعلان. يمكن أن يؤدي الاختيار الصحيح للون إلى إثارة مشاعر وارتباطات محددة لدى المستهلكين، مما قد يؤدي إلى تحسين المبيعات والتعرف على العلامة التجارية.
وللتخفيف من حدة هذا الاتجاه ومنح هذا العنصر الرائع حقاً من السلوك البشري المعاملة المناسبة، سنغطي اليوم مجموعة من أكثر الأبحاث موثوقية في نظرية الألوان والإقناع. مفاهيم خاطئة حول علم الألوان النفسي لماذا يستدعي علم الألوان النفسي الكثير من المناقشات، لكنه مدعومٌ بالقليل جداً من الحقائق؟ فالسبب كما تبيّن لنا الأبحاث يعود إلى مساهمة عناصرٍ مثل التفضيل الشخصي والخبرات والتنشئة والاختلافات الثقافية والمحيط.
إنّ استخدام علم نفس الألوان في الإقناع، هو أحد أكثر جوانب التسويق متعة وإثارة للجدل. إنّ المشكلة كانت دومًا في عمق التحليل. فعلى الرغم من أنّ نظرية الألوان موضوع معقد ومربك، لكن من السهل إيضاح علم نفس الألوان باستخدام الإنفوجرافيك الذي لا يغطي أفكارًا أكثر مما يعرضه.
هناك اعتقادٌ أنّ اللون النيلي يمتلك القدرة على التخفيف من مشاكل الجلد.
بينما يمكن أن تؤثر النغمة على الطريقة التي نشعر بها ونتصرف بها، فإن هذه التأثيرات تخضع لعوامل شخصية وثقافية وظرفية. هناك حاجة إلى مزيد من البحث العلمي لاكتساب فهم أفضل لعلم نفس الألوان، حيث أصبح المفهوم شائعًا للغاية في التسويق والفن والتصميم والأزياء وغيرها من المجالات التي تسعى إلى ربط الألوان والعواطف.
الآن بعد أن عرفت كيف ترتبط الألوان والعواطف، يمكنك اختيار الألوان وفقًا لذلك والحصول على النتائج التي تبحث عنها.
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.
وكشفت دراسات أخرى أن عقولنا تفضّل العلامات التجارية المعروفة، مما يجعل الألوان مهمة جداً عند إنشاء هوية العلامة التجارية. بل أنه قد اُقترح في بحث الألوان والتطبيق أنه من الأهمية الأساسية للعلامات التجارية الجديدة أن تستهدف ألواناً للشعار تضمن فيها تميّزها عن باقي المنافسين الراسخين (إن استخدم جميع المنافسين الأزرق، فستبرز باللون الأرجواني). حين يأتي الأمر عند اختيار اللون "الصحيح"، وجدت الأبحاث أن ردة فعل المستهلك المتوقعة اتجاه اللون المناسب مع ارتباطه بالمنتج هي أهم بكثير اللون نفسه. وبالتالي إذا قام صاحب دراجة هارلي بشراء المنتج كي يشعره بالقوّة، فبالإمكان أن تفترض أن الإصدار ذو اللون الوردي واللامع منه لن تكون مبيعاته جيّدة. أجرت جينيفر آكر-العالمة النفسية وأستاذة جامعة ستانفورد-دراسات حول هذا الموضوع بالذات في بحثها أبعاد هوية العلامات التجارية، ووجدت دراساتها خمسة أبعاد أساسية تلعب دوراً في هوية العلامات التجارية:
علم نفس اللون: ما هو تأثير الألوان على جمهورك المستهدف؟ هل تشعر بالقلق في غرفة صفراء؟ هل يجعلك اللون الأزرق تشعر بالهدوء والاسترخاء؟ لطالما اعتقد الفنانون ومصممي الديكور الداخلي أن اللون يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الحالة المزاجية والمشاعر والعواطف.
إلخ، في تشويش تأثير الألوان علينا. وبذلك فإن فكرة أن بعض الألوان كالأصفر أو الأرجواني لها القدرة على إثارة بعض المشاعر، هي بنفس مستوى دقّة قراءة بطاقة الحظ أو الأبراج الخاصة بك. ويزيد الأمر سوءًا بصور مبتذلة تلّخص علم الألوان النفسي بحقائق مدهشة كهذه:
عند ذكر اللون البرتقالي والأصفر فإنك ستكون قد قمت بـ استخدام الألوان في التسويق بأفضل شكل ممكن، فهذين اللونين من أفضل الألوان المستخدمة في سيكولوجية الألوان في التسويق، إذا استخدمت تلك الألوان فإنك ستترك شعورًا بالتفاؤل والمرح.
في التسويق، يتم الاستفادة من السمات التالية للون الرمادي:
سيكولوجية اللون في الإعلان: كيف يؤثر اللون على انقر على الرابط عواطف المستهلكين